البناء
يعتقد خبراء في الشؤون العسكرية أن الطريق مسدود أمام مشاريع وقف الحرب بين كيان الاحتلال وإيران وأن واشنطن برعايتها للعدوان الإسرائيلي على إيران والمساهمة الاستخبارية واللوجستية في تحديد وتحقيق أهدافه إضافة لتضليل وخداع إيران تسبّب بإسقاط فرص أن تلعب واشنطن دوراً سياسياً، خصوصاً بعدما ظهرت دعوة الرئيس دونالد ترامب لإيران بالعودة إلى طاولة التفاوض بعدما تلقت عقاباً على عدم الاستجابة للإنذار الأميركي بقبول الشروط خلال ستين يوماً، ما تسبب بسقوط المسار التفاوضيّ بين طهران وواشنطن، ولذلك فإن حرب استنزاف طويلة قد تصبح أميركا طرفاً فيها قد بدأت تحتاج وقتاً غير قصير حتى يصيب الإعياء أحد الفريقين ويطلب تدخلاً من طرف ثالث مثل روسيا أو الصين للبحث عن تسوية تنهي الحرب ومعها حروب المنطقة وفتح الطريق لحلول سياسية شاملة.
الجمهورية
نقل عن مسؤول كبير قوله: لا أتوقع مساعدات أو انفراجات على أي صعيد، “فكلهم يكذبون علينا ويزعلون منا عندما لا نصدقهم”.
قال موظف رفيع سابق إنه قطع شوطاً مهماً في الإعداد لإطلاق “تيار سياسي” بالتعاون مع سياسيين مستقلين ونواب سابقين.
شكا أحد الوزراء مما وصفها “تراكمات رهيبة” ورثها عن سلفه، أسوأ ما فيها عشوائية تخزين المستندات وتنييم الملفات وتأخير المعاملات.