النهار
– يقول مطوّرون عقاريون إنّ التهديدات الإسرائيلية المستمرة لمناطق في الضاحية الجنوبية وقرى جنوبية تدفع إلى تحريك السوق العقارية في مناطق محيطة من أماكن التهديد ولا تبعد كثيراً بسبب القرب من المؤسسات والمدارس.
– يقول مصدر تربوي لـ”النهار” إنّ النقاش الحاصل حاليّاً عبر وسائل التواصل الاجتماعي شعاره التربية وباطنه مصالح خاصة متضررة، وإنّ بعض الردود تحذف بعد حين تجنّباً لتعليقات فاضحة خصوصاً أنّ من يدّعون المصلحة التربوية كانوا يملكون شركات لبيع مواد أولية يبيعونها من كليات الجامعة اللبنانية التي يتولّون إدارتها ثم تسرق ليلاً لتباع من جامعات خاصة قريبة التوجه السياسي ليعاد شراء غيرها وصرف المال عبثاً.
– لا تزال خدمة الاتصالات الخليوية في مناطق جنوبية وبقاعية ضعيفة إلى حدّ كبير من جرّاء تدمير عواميد ارسال خلال الحرب وعدم إنجاز شركتَي الخليوي التصليحات الضرورية لضمان خدمة المشتركين بشكل جيد.
– تستبعد مصادر عمالية مشاركة في اجتماعات لجنة المؤشر الوصول إلى اتفاق نهائي اليوم كما أعلن وزير العمل ورئيس اللجنة محمد حيدر، عازية السبب الى تصلب الهيئات الاقتصادية في موضوع الأجور والزيادات المطلوبة.
– لوحظ ارتفاع منسوب عمل مطاعم ومطابع، على خلفية تأمين مستلزمات كل اللوائح الانتخابية، وخصوصاً لدى إعلانها.
الجمهورية
– يُنتظر وصول موفد من عاصمة كبرى إلى بيروت للقاء كبار المسؤولين، لكن لم تُكشَف أسباب الزيارة بعد.
– توافرت معطيات لدى مرجع سياسي عن نية رئيس وزراء إسرائيل بتصعيد أمني لأسباب لا علاقة لها بلبنان مباشرة.
– مسؤول كبير ستكون له مواقف مهمّة من الأوضاع والمستجدات على أكثر من صعيد خلال اليومَين المقبلَين.
اللواء
– يُجري مسؤولان كبيران سلسلة مشاورات وإتصالات مع فعاليات حزبية وإجتماعية لتطويق الحساسيات المحيطة بالإنتخابات البلدية في العاصمة، بعد تأخر إقرار مشروع اللائحة المقفلة الذي ضمن المناصفة، وإعادة المهل الزمنية لتنفيذ قرارات المجلس البلدي.
– فوجئت شخصيات أرثوذكسية بيروتية بمعارضة نائب من خارج العاصمة وقيادته حملة مفتعلة ضد تعديلات قانون الإنتخابات البلدية، متذرعا بعدم موافقة المرجعية الروحية عليه، وسرعان ما تبين ألا صحة لإدعاءاته.
– تبين أن بين المتقدمين لمنصب رئيس مجلس الإنماء والإعمار مجموعة من أصحاب الكفاءات العلمية والخبرات العالمية، ومعظمهم شغل مناصب قيادية في الولايات المتحدة والسعودية ودول خليجية وأوروبية.
البناء
– ربطت مصادر دبلوماسية غربية بين تفجير مرفأ بندر عباس من جهة وغارة الضاحية الجنوبية من جهة ثانية، وبين كلام رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو عن رفض أي اتفاق نووي لا يتضمن تدمير كل مقدرات البرنامج النووي الإيراني، تحت شعار أن إيران إذا احتفظت بقدراتها سوف تعود إلى البرنامج العسكري مع أي تغيير مناسب في أميركا، من جهة ثالثة. ورأت أن نتنياهو يوجه رسائل نارية تهدّد بإشعال المنطقة إذا ولد اتفاق نووي لا يستجيب لطلباته بعدما وافقت واشنطن على حصر التفاوض بالبرنامج النووي وقبلت باستبعاد البرنامج الصاروخي والملفات الإقليمية وعلاقات إيران بقوى المقاومة.
– توقفت مصادر إقليمية أمام توقف الغارات الإسرائيلية على سوريا بالتزامن مع ما كشفه رئيس أركان جيش الاحتلال عن تفاهم إسرائيلي تركي على التزام تركيا وحكومة دمشق باحترام الخطوط الحمر الإسرائيلية باعتبار جنوب سوريا منطقة منزوعة السلاح ومنطقة أمنية إسرائيلية وهو ما تأكد في تقرير وكالة رويترز عن رسالة حكومة دمشق إلى الإدارة الأميركية لجهة احترام الخطوط الحمراء الإسرائيلية وملاحقة المنظمات الفلسطينية والالتزام بمنع أي نشاط مؤذٍ لـ”إسرائيل” عبر سوريا وجاءت اعتقالات قادة فلسطينيين ترجمة لهذا الالتزام كما جاءت عمليات الدمج للواء درعا ضمن قوات الحكومة لضمان تحمل الحكومة مسؤولية منع أي مواجهة مع جيش الاحتلال خلال دورياته في جنوب سوريا.