أكدت مصادر مطلعة في الثنائي الوطني أن فرنجية خيار حزب الله الثابث، قائلة: “إذا أقنع القطريون فرنجية بالإنسحاب ووافق على ذلك نقبل بالبحث قي خيارات أخرى.”
وفي سياق متصل، أوضحت أوساط سياسية مطلعة لصحيفة “اللواء” أن نتائج الحراك القطري في الملف الرئاسي لن تتأخر في الظهور لاسيما بالنسبة إلى إمكانية قيام تقدم أو بروز عراقيل.
ولفتت إلى أن زيارة وزير الدولة القطري للشؤون الخارجية محمد الخليفي من شأنها أن تغوص أكثر في الطبخ الذي تسعى إليه بلاده وعدها يمكن معرفة ما إذا كان المجال متاحا للسير بها لاسيما في مسألة الإسم التوافقي.