صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي:
“ادّعت المدعوة (ه. م.، من مواليد عام 1964، لبنانية) لدى مخفر صيدا الجديدة، أن مجهولاً أقدم على الدخول إلى منزلها وسرق /17/ ليرة ذهبية، سلاسل وخاتم، و/7/ مسابح يد رجالية.
على الفور، وبنتيجة الاستقصاءات والمتابعة من قبل مفرزة استقصاء الجنوب في وحدة الدرك الإقليمي، جرى الاشتباه بعاملة المنزل التي تأتي للعمل مرة واحدة كل شهر في المنزل المذكور وهي (ن. أ. من مواليد عام 1988، فلسطينية)، حيث تم استدراجها إلى منزل المدعية بحجة العمل، وتم توقيفها. بتفتيشها، عثر معها على ساعتين باهظتي الثمن، و/7/ مسابح يد رجالية، وهاتفها الخلوي، ومبلغ من المال.
بالتحقيق معها، اعترفت بما نسب إليها، بالإضافة إلى سرقة مبلغ من المال وساعة يد نسائية باهظة الثمن أيضًا، وأن زوجها المدعو (غ. م. من مواليد عام 1985، فلسطيني) حرّضها على عملية السرقة، وأنها أخفت المسروقات في منزل والدتها الكائن في محلة الفيلات بالقرب من منزل (ه. م.). – الذي ضبط فيه بعد تفتيشه /5/ ليرات ذهبية، وخاتم، وأقراط وسلاسل ذهبية.
وفي محلة دوار الأميركان – صيدا، أوقفت دورية من المفرزة (غ. م.) على متن سيارة نوع مرسيدس، يرافقه شقيق زوجته. بتفتيشهما والسيارة، ضُبِطَت كمية من مادة حشيشة الكيف ومن حبوب “ريفوتريل”، وسكين /6/ طقات.
بالتحقيق معهما، اعترفا ببيع قسم من المسروقات إلى عدد من محال المجوهرات في المنطقة.
أودع الموقوفون مع المضبوطات مخفر صيدا الجديدة لإجراء المقتضى القانوني بحقهم بناءً على إشارة القضاء”.