كشفت بعض المصادر المعنية بالتأليف لـ النهار عن أن مدير الاستخبارات الفرنسية الخارجية برنار ايمييه الذي يتولى التواصل هو الذي نقل رغبة الرئاسة الفرنسية بعدم الاعتذار خشية أن يتكّبد اللبنانيون مزيداً من انهيار العملة ومن سقوط البلد في الفراغ السياسي والمجهول الامني.
