يشكو أهالي بلدة ببنين في عكّار من إستمرار حرق الإطارات بين الأحياء السكنيّة في البلدة، وعلى الطريق البحرية لمنطقة العبدة، بهدف إستخراج مادة الحديد منها وبيعها.
وبحسب ما أفاد أحد الأهالي، أنه بالرُغم من المناشدات لإيقاف عمليّة حرق الإطارات والإنبعاثات السامّة الناتجة عنه فلا “حسّ ولا خبر”.
وكرر الاهالي ندائهم من جديد لشعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي ولبلدية ببنين ولاتحاد بلديات وسط وساحل القيطع بضرورة وضع حدّ لهذا الأمر.