جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:
لبنان في الأعياد. لعلّ العيد هذه السنة هو أكثر ما يستحق السؤال السائد والمُستهَلَك أيضاً:
عيد بأية حال عدت يا عيد؟
يحلّ العيد واللبنانيون في أزماتهم الاقتصادية والمعيشية المتوالية. فيما الأزمات السياسية تستفحل أكثر بعد سدّ الطرقات أمام كل المخارج التي جرى البحث عنها لتهدئة التوتر السياسي.
التوتر ينسحب على مختلف الملفات، فيما تؤكد المعلومات أن ما يجري بين التيار الوطني الحر وحزب الله لا يريده الفريقان أن يؤدي الى خسارة بعضهما البعض، ووفق معطيات “الأنباء” الالكترونية فإن “التيار الوطني الحرّ ينتظر بعد الأعياد، وتحديداً في ٢ كانون الثاني، لإطلاق موقف سياسي سيتحدد وفق ما سيتم الوصول اليه بين رئيس التيار جبران باسيل وحزب الله