استهجنت أوساط طرابلسية التعزيزات الأمنية الكبيرة التي يحيط وزير الداخلية بسام مولوي منزله بها والحديث عن تركيب حاجز إلكتروني عند دوار المئتين حيث يقع الشارع الذي يضم بيت الوزير، بالإضافة إلى تركيب بوابة حديدية ضخمة عند المدخل المؤدي إلى منزل وزير الداخلية، في حين أن سوق الخضار وهو مرفق حيوي للمدينة، سُرق في وضح النهار ولم توضع أي نقطة مراقبة أمنية عليه، وفقاً لخفايا نداء الوطن.
شاهد أيضاً
رئيس بلدية ديرميماس: نعمل لإجلاء الأهالي
أعلن رئيس بلدية ديرميماس جورج نكد أن الجيش الإسرائيلي دخل الى بلدة ديرميماس يوم أمس …