حذّرت أوساط سياسية أمس الثلاثاء، من أي “إشارات خاطئة” تصدر عن الحكومة ومكوّناتها في ما خص مسألة المفاوضات مع صندوق النقد، وهو ما من شأنه بعد “انتكاسة” التحقيق بانفجار المرفأ، إفقاد ماكرون زخماً يحاول الاستفادة منه لتعبيد الطريق أمام ميقاتي خارجياً ولا سيما في اتجاه دول الخليج التي “تنأى بنفسها” منذ فترة عن الواقع اللبناني الذي تقاربه أكثر من زاوية سياسية تتصل بتموْضع بيروت الإقليمي ومدى استحكام حزب الله بمفاصل القرار في “بلاد الأرز”.
شاهد أيضاً
هكذا يُفشل اللبنانيون محاولات “إسرائيل بالعربية” زرع الفتنة بينهم
سعت إسرائيل مؤخرا، عبر حملات منظمة، إلى إشعال نار الفتنة المذهبية في لبنان وخاصة بين …