وقفة لمحتجّين أمام السفارة الفرنسية

نظمت “المجموعات السيادية في حراك 17 تشرين” وقفة احتجاجية، قبل ظهر اليوم امام السفارة الفرنسية، طالبوا فيها الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون بـ”فك ارتباط فرنسا مع “حزب الله” وتطبيق القرارات الدولية 1559 و 1680 و1701 وإصدار العقوبات وتنفيذها بحق الطبقة السياسية الفاسدة في لبنان”.

وتلا نبيل يزبك بيانا توجه فيه الى السفيرة الفرنسية آن غريو، فقال: “إلى مئات السنين تعود العلاقات اللبنانية الفرنسية، علاقات اتسمت بتعزيز التعاون الثقافي والفكري وعززتها الإرساليات الفرنسية حتى قبل نشوء دولة لبنان الكبير وقبل إستقلال الجمهورية اللبنانية التي أخذت من فرنسا دستورها وقوانينها وعاداتها ولغتها وقد جعلتها اللغة الرسمية الثانية في لبنان”.

وطالب فرنسا “أن تعمل على تنفيذ القرارات الدولية الخاصة بلبنان من إتفاق الهدنة في العام 1949 مرورا بالقرارات 1559 و 1680 و1701، مساعدة البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي في كيفية تثبيت موضوع الحياد وطرح مؤتمر دولي لحماية لبنان ودستوره والقرارات الدولية، العمل لإحالة ملف تفجير المرفأ إلى المحاكم الدولية المختصة لمعرفة من دمر نصف بيروت ولصالح من، إصدار العقوبات على الطبقة السياسة واسترجاع الأموال المسروقة من خزينة الدولة”.

شاهد أيضاً

جميل السيد يعلّق على تفتيش هوكستين… والسيادة تُشعل التصفيق!

كتب النائب جميل السيد عبر منصة “اكس”: ‏وأخيراً وصل هوكشتين صباح اليوم… وهنالك شبه إجماع …