غرّد عضو كتلة التنمية والتحرير النائب الدكتور قاسم هاشم عبر “تويتر”: “زيادة منسوب الكلام عن العدالة في مجزرة المرفأ والحرص على الحقيقة دخل في باب المزايدات وبناء الشعبوية ولو على حساب القانون والدستور وهما السبيل للعدالة ولأنّ المنطلقات مصلحية يصبح القانون والدستور والحقيقة وجهة نظر عند البعض وعلي من يبدي حرصه على رفع الحصانة لماذا لم يستدع المحقق العدلي من أبدى استعداده من المتهمين المثول أمام المحقق ببيان اعلامي تمت اذاعته على الرأي العام اليس هذا البيان إقراراً صريحاً برفع الحصانة ولماذا التأخير، اذا كانت الحقيقة مطلوبة ولا معنى بعد إبداء الرغبة الشخصية لمن يملكها بالتخلي التلقائي عنها ما دام الشعب مصدر السلطات”.
شاهد أيضاً
هكذا يُفشل اللبنانيون محاولات “إسرائيل بالعربية” زرع الفتنة بينهم
سعت إسرائيل مؤخرا، عبر حملات منظمة، إلى إشعال نار الفتنة المذهبية في لبنان وخاصة بين …