كشفت المعلومات إلى أن الرد اللبناني على الورقة الفرنسية بات جاهزاً، وأن الإيجابية سيدة الموقف بانتظار ما سيصدر عن الجانب الإسرائيلي.
بالتزامن، أشارت مصادر مواكبة لزيارات الموفدين الدوليين إلى لبنان والحراك الدولي عبر “الأنباء الالكترونية” إلى مجموعة عوامل ساهمت بتخفيف التوتر على الحدود الجنوبية، أبرزها، التقدم في المفاوضات التي تقودها مصر بين اسرائيل وحماس بشأن الهدنة المرتقبة، وخارطة الطريق التي سلّمها وزير الخارجية الفرنسي إلى المسؤولين اللبنانيين والإسرائيليين لخفض التصعيد بينهما، والأمر الأساس، برأى المصادر، يتمثل بدعوة جنبلاط إلى الاليزيه ولقائه الرئيس ماكرون.
الانباء