أبرز ما جاء في خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله بمناسبة يوم القادة الشهداء
– العدوان الذي حصل على مدينة النبطية والصوانة هو تطور يجب التوقف عنده لانه استهدف المدنيين وادى الى استشهاد عدد كبير منهم، ونقول ان ما حصل هو امر متعمد.
– من الطبيعي في هذه المعركة ان يرتقي شهداء مقاتلين من حزب الله او حركة امل وهذا جزء من المعركة المستمرة والمفتوحة ونحن ننال من العدو حين نستطيع والعدو ينال منا حين يستطيع.
– نحن في قلب معركة حقيقية في جبهة تمتد اكثر من 100 كليومتر وارتقاء شهدءا من المقاومة جزء من المعركة.
– عندما نستطيع ان نقوم باي عمل لتحييد المدنيين وحمايتهم يجب ان نقوم به والعدو قد ذهب بعيدا في استهداف المدنيين.
– عندما يصل الامر الى قتل المدنيين هو امر له حساسيته لدينا ومن اهم المعادلات التي صنعت يوم استشهاد السيد عباس الموسوي أن المقاومة بدأت باستهداف المستعمرات في شمال فلسطين المحتلة وبدأت بمعادلة حماية المدنيين.
– امام استهداف المدنيين أقول أن هدف العدو من خلال قتل المدنيين الضغط على المقاومة لتتوقف عن مساندة غزة والجواب على المجزرة يجب ان يكون مواصلة العمل المقاوم في الجبهة وتصعيده.
– نقول للعدو ان استهداف المدنيين يزيدنا غضبًا وتوسعًا وعملاً في المقاومة.
– استهداف مستوطنة كريات شمونة بعشرات صواريخ الكاتيوشا وعدد من صواريخ “الفلق” هو رد أولي.
– نساؤنا وأطفالنا في النبطية والصوانة وغيرهما سوف يدفع العدو ثمن سفكه لدمائهم دماءً.
– للتذكير هذه المقاومة في لبنان تملك من القدرة الصاروخية الهائلة التي يجعلها تمتد يدها من كريات شمونة الى ايلات.
– هذه الجبهة لن تتوقف مهما عتديتم وقتلتم وهددتم.
– الشعب اليمني يواصل استهداف السفن على الرغم من العدوان الاميركي والبريطاني على اليمن والشعب اليمني.
– أليس من الذل والهوان والضعف والوهن ان دولاً تحكم ملياري مسلم لا تستطيع ان تُدخل الدواء والغذاء الى أهل غزة.