رأت أوساط ديبلوماسية أن اللقاء في الرياض أمس بين وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان والموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان، في حضور المستشار نزار العلولا والسفير وليد البخاري، يبرز أهمية التنسيق السعودي الفرنسي في إطار اللجنة الخماسية.
ولاحظت أن لقاءً مماثلًا جرى في باريس قبل زيارة لودريان الأخيرة لبيروت.
وتوقعت الأوساط عبر صحيفة “نداء الوطن” أن حراكًا تصاعديًا للجنة يستهدف تحديد المسؤولية عن عرقلة إنجاز الإستحقاق الرئاسي وعدم الإكتفاء بدور الوساطة، كما كان يحصل حتى الآن.