كشفت مصادر مطلعة لـ”الجمهورية” أنّ الاتصالات ناشطة بين كل العواصم العربية والدولية المهتمة بالوضع اللبناني، في شأن الاستحقاق الرئاسي، وتتركّز كل هذه الاتصالات على ملاقاة جملة من المحطات المهمّة في المنطقة، والتي سيكون لبنان حاضراً فيها، ولا سيما منها القمة المرتقبة في الرياض بين خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز والرئيس الايراني السيد ابراهيم رئيسي، التي ستدشن عودة العلاقات إلى طبيعتها بين البلدين، والقمة العربية المقرّرة في العاصمة السعودية في 19 ايار المقبل.