أكد النائب مروان حمادة أنّ “فرنجية يواجه معارضة سعودية وأميركا وحتى الساعة لم تتبنّاه دول العربية الأعضاء في المجموعة الخمسة التي تقف مع السعودية”.
واشار عبر صوت لبنان الى أنّ القضية لا تكمن باسم سليمان فرنجيّة أو شخصه إنّما بمن رشّحه وبالتالي الضمانات غير متوفّرة والدليل أنّ طاولات الحوار التي ترأسها برّي وتعهّد بها نصرالله لمختلف القضايا لم تنفّذ”، مشدّداً على أنّ “الهدف وضع اليدّ على الدولة اللبنانية ولا ثقة بطهران وبشار الأسد”.
وأعلن أنه “لم نشعر ولم نتبلّغ ولم نقرأ أنّ الموقف السعودي من الملف اللبناني اختلف قبل الاتفاق الايراني – السعودي وبعده، مضيفاً “اللقاء الديمقراطي ما زال يصرّ على ايجاد رئيس اصلاحي سيادي ولن نسهّل عودة بشار الأسد وطهران الى بعبدا بطريقة من الطرق”.