شغلت مؤخرا صورة السجين الإيراني فرهاد ميسمي، الناشطين الإيرانيين، الذين أطلقوا حملة للمطالبة بإطلاق سراحه
فقد بدا السجين السياسي القابع خلف القضبان منذ العام 2018، أشبه بهيكل عظمي بعدما خسر الكثير من وزنه، إثر دخوله في إضراب عن الطعام، تضامناً مع المحتجين الذين أوقفوا منذ انطلاق التظاهرات التي أشعلها مقتل الشابة مهسا أميني في أيلول الماضي 2022.