أُزيل جهاز التنفس الاصطناعي من الروائي البريطاني سلمان رشدي، وبدا قادرًا على الكلام بعد يوم واحد من تعرضه للطعن في مركز ثقافي في نيويورك.
ولا يزال رشدي في المستشفى مصابًا بجروح خطيرة جراء الهجوم، لكن زميله المؤلف، آتيش تيسير، غرّد بأنه “خلع جهاز التنفس الصناعي ويتحدث ويمزح”.
وحذف تيسير لاحقًا تغريدته، لكن وكيل رشدي، أندرو ويلي، أخبر وكالة “أسوشيتيد برس” أن المعلومات التي نشرها تيسير كانت صحيحة من دون تقديم مزيد من التفاصيل.