أفادت معلومات موثوقة بأن القنوات الديبلوماسية شهدت في الساعات الأخيرة زخمًا ملحوظًا، وتحركت في الإتجاهين اللبناني والإسرائيلي، ولم يكن الأميركيون أو الأوروبيون بعيدين عن هذا التحرك، والهدف الأساس منها إحتواء أي تصعيد، على اعتبار أنه لن يكون في مصلحة أي طرف، والتأكيد على أولوية العودة إلى طاولة مفاوضات الترسيم، مع التأكيد على أن مصلحة كل الأطراف هي في الوصول إلى اتفاق سريع.
وكشفت مصادر ديبلوماسية لصحيفة “الجمهورية” أنه على رغم من التصعيد السياسي والإعلامي، فإنه لا توجد أي مؤشرات تعزز إحتمالات التصعيد.
المصدر: الجمهورية