بعد إنتهاء مهلة تسجيل اللوائح، تبيَن بعد الإطلاع على معظمها أنها “هزيلة”، لا تعكس حجم إنتفاضة 17 تشرين ولا خطورة المرحلة الراهنة، حيث بدا واضحًا بحسب مراقبين أن معظم الأسماء التي وجدت لنفسها مقعدًا في اللوائح، لا تملك الكفاءة والخبرة الكافية لمواجهة “وحش السلطة” إنتخابيًا، ما يدفعنا للتفكير في أسباب ضعف معظم اللوائح، وما إذا كانت من صنيعة السلطة نفسها
المصدر : ليبانون ديبايت