رأى عضو “اللّقاء الدّيمقراطي” النّائب بلال عبدالله، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ “بقاء المئات في السجون بدون محاكمة، وتباطؤ القضاء، مع اكتظاظ السجون، والعجز في ميزانية الطبابة والغذاء، وفشل المجلس النيابي في إقرار صيغة معينة للعفو العام، كلها عوامل تثبت أننا الأكثر بعدا عن تطبيق معايير احترام حقوق الإنسان. ويتساءلون لماذا داعش يتسلل من جديد ويغرر بشبابنا!”
بقاء المئات في السجون بدون محاكمة،
وتباطؤ القضاء ، مع أكتظاظ السجون ،والعجز في ميزانية الطبابة والغذاء،وفشل المجلس النيابي في إقرار صيغة معينة للعفو العام،
كلها عوامل تثبت أننا الأكثر بعدا عن تطبيق معايير أحترام حقوق الأنسان.
ويتساءلون لماذا داعش من جديد تتسلل وتغرر بشبابنا!— Bilal abdallah (@Bilalabdallah18) February 20, 2022