تشهد بعلبك حركة انتخابية ناشطة لحزب القوات اللبنانية والثنائي الشيعي، حيث يقوم اعضاء الماكينات الانتخابية بالتأكد من امتلاك المواطنين للهويات ومن صحة أسمائهم على لوائح الشطب، إضافةً الى إجراء الاستطلاعات الانتخابية.
أما اللافت فهو أنّ لا خطوات لتيار “المستقبل” على الساحة البعلبكية بعد
اما غالبية أسماء مرشحي الأحزاب الاخرى اصبحت شبه محسومة.
هل سيتذكر البعلبكيين يوم الانتخاب سنوات الاهمال والذل التي مرت عليهم وخاص اخر سنة…؟