كتب وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي السابق يوآف غالانت، في منشورٍ على حسابه عبر منصة “اكس”:
“في زاوية الحقائق:
كانت عملية الـ”بيجر” قد تم التحضير لها قبل سنوات من الحرب، وفي 11 تشرين الأول كانت جاهزة للتنفيذ.
على عكس ما قيل، في اليوم الذي اقترحت فيه مهاجمة حزب الله، كان العناصر المسلحة قد حصلوا بالفعل على الآلاف من أجهزة البيجر.
لو كنا قد بدأنا العملية في 11 تشرين الأول، لكانت انفجارات البيجر ثانوية مقارنةً بانفجار أجهزة الراديو، التي كانت ستقضي على آلاف من عناصر حزب الله”.
وأضاف غالانت: “للأسف، عندما اضطررنا لإطلاق العملية، كانت الغالبية العظمى من أجهزة الراديو في المخازن، مما أدى إلى أن انفجارها لم يتسبب في أي أضرار”.