أصدرت لجنة الأهل في متوسطة عانوت المختلطة الرسمية بياناً، أشارت فيه إلى أنه “يجري تداول خبر عن توقيف قاصر سوري يوزع مخدرات داخل مدرسة عانوت الرسمية”.
وقالت في بيانها: “يهم لجنة الأهل في مدرسة عانوت المتوسطة المختلطة الرسمية أن توضح وتؤكد أن هذا الخبر لا علاقة له بالمتوسطة، وتطلب من وسائل الإعلام توخي الدقة والحذر في نشر الخبر، خاصةً أن أكثرها اختلطت عليه الأمور ولم تميز بين ثانوية عانوت الرسمية ومتوسطة عانوت الرسمية”.
وأكدت أن “هذه الأمور يمكن أن تحصل في أي مكان وحتى داخل البيوت، علماً أن ثانوية عانوت إتخذت كافة الإجراءات للحفاظ على طلابها وقامت بالواجبات الملقاة عليها، وهي ستبقى كما كانت منارة للعلم والأخلاق”.