“ما في سجون تساع الكلّ”… بكل معنى الكلمة!

تشكو غالبية الأجهزة الأمنية من صعوبات في استيعاب مزيد من الموقوفين، مع ازدياد معدل الجريمة وارتفاع عدد الموقوفين في السجون. ويتسبّب ذلك، بحسب مصادر أمنية، في إعاقة عمليات توقيف عدد من المجرمين، بينما تسعى الأجهزة إلى دفع التواصل قدماً مع الأجهزة الحكومية السورية، عبر ترحيل الموقوفين من حملة الجنسية السورية لتخفيف الاكتظاظ.

الاخبار

شاهد أيضاً

محمود غنّام فُقد الاتّصال به.. هل من يعرف عنه شيئًا؟

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: تُعمِّم المديريّة العامة …