صدر عن مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الاشتراكي بيانٌ جاء فيه:
“إنّ العمل المخزي والمُشين الذي قام به أحد عديمي الإنسانية بحقّ بعض الشباب من عكار والأطفال السوريين إنّما يستدعي أقصى أنواع التحرك القضائي بحقّ مرتكبي هذه الجريمة، التي تستهدف كرامة كل إنسان”.
وإنَّ هذه الحادثة, “تستصرخ ضمائرنا جميعاً للتصدي لمثل هذه الأعمال العنصرية التي لا تمت لا إلى اللبنانيين ولا إلى الإنسانية بأي صلة وتُعرّض الأمن الاجتماعي الوطني للخطر، ويجب ملاحقة الذين قاموا بها وإنزال أشد العقوبات القانونية بهم”.