علم أنّ تعتيماً حصل على فضيحة جنسيّة حصلت في فندق بيروتي معروف أثيرت ضجّة في الماضي حول اسمه، بعد تدخّل مباشر من شقيق السيّدة المرتبطة بهذه الفضيحة.
وتشير المعلومات الى أنّ شقيق السيّدة التي انتشرت صورها على بعض مجموعات “الواتساب” العائدة لناشطين في الحراك الشعبي، وهو صاحب الفندق، استخدم علاقاته مع أكثر من جهة سياسيّة وأمنيّة لـ “لفلفة” القضيّة وعدم فضح تفاصيلها، علماً أنّ بعض الأجهزة الأمنيّة يملك معلومات مفصّلة عن هذه الفضيحة نَعِد بنشرها فور اكتمالها.