لقيت طفلة تبلغ من العمر عامين، مصرعها بعد سقوطها في حوض سباحة بحديقة منزل مربيتها، حسبما أفادت تحقيقات الشرطة أمس الأربعاء.
ونقلت هانا كيلي إلى المستشفى بعد العثور عليها مستلقية على وجهها في أسفل المسبح، بعد وقت قصير من وصولها.
وقالت والدة الفتاة، ماري كيلي، خلال التحقيق إنها لم تكن تعرف “ما إذا كانت هانا ستعيش أو تموت” عندما وصلت إلى المستشفى.
ومن جهتها، أوضحت المربية ماكدونالد، أن “هانا كانت لا تزال تتجول داخل المنزل عندما ذهبت إلى الباب الخلفي لرؤية والدة أحد الأطفال”، مضيفةً أنها كانت “تتحدث مع الوالدة عندما سمعت أن هانا قد غرقت في المسبح”.
وأشارت إلى أنها “عندما ذهبت للتحقق من الطفلة، وجدتها مستلقية على وجهها في أسفل المسبح”.
ومن جهته، قال الدكتور غالاغر إن “نتائج تشريح الجثة أظهرت أن الفتاة عانت من إصابة في الدماغ نتيجة الحادث، في حين أن أحد العوامل المساهمة كان الالتهاب الرئوي الذي أصيبت به نتيجة سقوطها