أدّت الحكومة النيجيرية الجديدة المؤلفة من 45 وزيرا القسم الإثنين أمام الرئيس بولا أحمد تينوبو الذي حضّ السلطة التنفيذية على كسب ثقة الشعب في سعيها لرفع التحديات الأمنية والاقتصادية الكبرى التي تواجه البلاد.
ومنذ تولى الرئاسة في نهاية أيار، أجرى تينوبو مجموعة إصلاحات ترمي إلى إنعاش الاقتصاد والاستثمار، إلا أن مبادراته أدت إلى غلاء المعيشة.
ونيجيريا هي أكبر دول إفريقيا من حيث التعداد السكاني وأكبر قوة اقتصادية في القارة، وتواجه جماعات مسلّحة في أنحاء من البلاد وتمرّدا جهاديا مزمنا.
وقال تينوبو خلال مراسم أداء القسم إن “التحديات التي نواجهها اليوم شاقة للغاية”.