أوضحت النائبة العامة الاستئنافية في جبل لبنان القاضية غادة عون في بيان، “للأسف يستمر الهجوم علي وبث الكذب بقصد الأذى”.
وأضافت، “آخر بدعة اختراع واقعة مختلقة تماما وغير صحيحة يزعم أصحابها بأنني أوقفت امرأة، على الرغم من ان زوجها العوني عنفها”.
وتابعت، “بعد السؤال والتدقيق تبين ان هذه المرأة لم يتم توقيفها مطلقا وان موضوع التعنيف لم يكن بإشارتي مع العلم ان هذه أمور غالبا ما يتعذر إثباتها عند عدم وجود تقرير طبي”.
واستكملت، “فضلا عن أنه تبين ان المرأة المشار إليها هي التي ارتكبت جرم خطف الأولاد وحرمانهم من مشاهدة والدهم لهم ومن المدرسة مدة شهرين ولا زالت”.
وختمت القاضية غادة عون، “فرجاء احتراما للحقيقة ولخصوصية هذه الأمور، قليل من الصدق”.