كشفت أوساط سياسية مطلعة عن إنقسام بين قوى التغيير وتبادل المسؤوليات والإتهامات حيال ضرب وحدة التكتل بترشيح أزعور، مؤكدة أن إجتماعات تحصل للبحث عن خيارات أخرى لكن التوجه إلى التراجع عن دعم أزعور الذي لن يحصل مجددًا على الأصوات التغييرية الـ9.
وفي سياق متصل، سلمت مصادر الحزب الإشتراكي بأن الجلسة خلطت أوراق التحالفات، مشيرة لصحيفة “الجمهورية” إلى أن الحزب يدرس النتائج وليس بالضرورة أن يلتزم خيار أزعور، وأنه منفتح على خيارات أخرى من ضمنها الحوار مع “الثنائي الشيعي” على مرشح ثالث.