غرد النائب ابراهيم منيمنة عبر “تويتر” ما يلي:
إنهاء الدور السوري في المعادلة السياسية اللبنانية دفعنا كشعب ثمنه دما، لا لكي يحاول ميشال عون في لحظة معينة تعويم هذا الدور البائد، عند محطة مفصلية لانتخاب رئيس للجمهورية.
إن زيارة عون لسوريا في هذا التوقيت المريب لا يمكن وضعها إلا في سياق ضرب السيادة اللبنانية وتأكيد هواجسنا لناحية النوايا الكامنة خلف التقاطع المجهول بين جبران باسيل والقوى الأخرى.
من هنا نكرر، ما هي الصفقة التي افضت لهذا التقاطع، وما هي الضمانات والالتزامات التي قدمت، وهل هناك تقاطع في الكواليس ببنود مستترة، ومن يضمن عدم التفاف التيار الوطني الحر، وهل يطبخ تقاطع في بيروت وآخر في دمشق؟ وما هو موقف المتقاطعين مع جبران باسيل من هذه الزيارة؟
إنهاء الدور السوري في المعادلة السياسية اللبنانية دفعنا كشعب ثمنه دما، لا لكي يحاول ميشال عون في لحظة معينة تعويم هذا الدور البائد، عند محطة مفصلية لانتخاب رئيس للجمهورية.
إن زيارة عون لسوريا في هذا التوقيت المريب لا يمكن وضعها إلا في سياق ضرب السيادة اللبنانية وتأكيد هواجسنا…
— Ibrahim Mneimneh | ابراهيم منيمنة (@Ibrahim_mneimne) June 7, 2023