أشارت مفوضية الإعلام في الحزب التقدمي الإشتراكي الى ان “فيما العدوانية الإسرائيلية تستمر فصولها دون رادع، وآلة القتل الاسرائيلية ترتكب المزيد من الجرائم دون أي محاسبة، ليس مستغرباً إذاً أن تمر بعد أكثر من عام جريمة قتل الصحافية شيرين أبو عاقلة برصاص الاحتلال دون أي حساب، بل المستغرب هو هذا الصمت العربي والعالمي عن كل ذلك، بما يشكّل تشريعاً أو غطاءً للعدو لارتكاب الأفظع وهو ما يحصل راهناً”.
واعتبرت في بيان “ان بديهيات الضمير والواجب تقتضي المطالبة والعمل الحثيث لإطلاق تحقيقات جدية في جريمة قتل أبو عاقلة كما في سواها من الجرائم الإسرائيلية، وتحديداً جرائم قتل الصحافيين التي تهدف لمنعهم من الكشف أكثر عن الممارسات العدوانية بحق فلسطين والفلسطينيين”.