تواصلت تداعيات الحركة النشطة التي قام بها سفير المملكة العربية السعودية وليد بخاري طوال الأسبوع الماضي، وكان ختامها مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط الذي زار رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وأفادت معلومات ان الزعيم الاشتراكي أبلغ رئيس البرلمان ان مرشح الثنائي للرئاسة الأولى رئيس تيار المردة سليمان فرنجية “مش ماشي”.
واختار جنبلاط في موقفه المعلن لدى مغادرته مقر الرئاسة الثانية في عين التينة لغة ملطّفة بقوله أنه لن يتخذ أي موقف من الاستحقاق “من دون التشاور” مع نجله رئيس “اللقاء الديمقراطي” النائب تيمور، وفقاً لـ”نداء الوطن”.