لا تزال الدمية الشقراء الشهيرة “باربي” تترك بصمتها القوية على أجيال من محبّيها بدءا ًمن أول دمية صنعتها شركة ماتل عام 1959 وحتى الفيلم السينمائي “باربي” المنتظر هذا العام.
والآن صار بإمكان محبّي “باربي” دخول عالمها الوردي في لوس أنجلوس.
تقول لوسي تريدواي من شركة “كيلبيرن لايف” التي صممت نسخة حية من بيت أحلام “باربي” إن زيارة المعرض لن تكون مناسبة للفتيات فحسب.
وأضافت في مقابلة “بل وللكبار أيضاً… انظر إلى وجوه الناس وهي تدخل المكان تعلوها الدهشة والانبهار”.
ويمكن للضيوف زيارة غرف مختلفة في المعرض المقام على مساحة 20 ألف قدم مربعة ويستعرض وظائف “باربي” وهواياتها إلى جانب مجموعة متنوعة من الدمى.
وتجدّد الهوس بالدمية في عام 2022 عندما بدأت فنانات شهيرات مثل مارغوت روبي التي ستقدم دور “باربي” في الفيلم وزندايا وليزو وفلورنس بيو وآن هاثاواي في ارتداء ملابس مستوحاة من أزياء “باربي” في مناسبات قبل طرح الفيلم للعرض في تموز.
رويترز