رأى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي أنّ “تنقية الضمائر هي الشرط لإجراء حوار صريح وبناء بين المسيحيين والمسلمين من جهة وبين الأحزاب والكتل النيابية من جهة ثانية”.
ورأى في اجتماع مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان أنّ، “لبنان في أخطر مرحلة من تاريخه السياسي والإقتصادي ويا ليتهم يسمعون نداء قداسة البابا فرنسيس بالأمس”.
ولفت إلى أنّ “من صنعوا الحرب لا يزالون يحكمون البلد وهم لم يتمكنوا من تنقية ذاكرتهم ونسمعهم كيف يتراشقون الكلام الجارح في كل مناسبة”.