اعتبر رئيس حركة التغيير إيلي محفوض أنه “وبسبب تلكؤ بعض الكتل النيابية الموالية لحزب الله عن حسم خياراتها الرئاسية بدأت معالم خروج هذا الإستحقاق عن طبيعته المحلية بحيث شرعت الأبواب للتدخل الخارجي المباشر الأمر الذي سيفرض رئيس بمواصفات الاجانب بما يتوافق مع أولوياتهم”.
وقال: “وكأننا في عهد المتصرفية ونشاط القناصل في تقرير مصيرنا”.