صدر عن “حزب الاتحاد السرياني” التالي:
بعد تحقيره واتهامه الشعب الآشوري الكلداني الماروني السرياني بأنهم “متطرفون دواعش” بسبب تمسكهم بهويتهم ولغتهم وعدم قبولهم بفرض أفكار وهوية غير هويتهم الثقافية والقومية، وبعد ردود فعل وإدانات من رجال دين وسياسة وثقافة وفكر وردود شعبية على تجنيه، أصر الصحافي نوفل ضو على مواقفه متحججاً بأن كلامه لم يفهم بسياقه الصحيح رافضاً الاعتذار لما سببه من إهانة، لذا تقدمنا، صباح اليوم، بإسم حزب الاتحاد السرياني عبر وكيلنا القانوني وأمينه العام المحامي ميشال ملو، بإخبار أمام النيابة العامة الإستئنافية في جبل لبنان التي بدورها أحالت الإخبار إلى مكتب الجرائم المعلوماتية ليكون عبرة لكل من يحاول النيل من شعب بأكمله وبكافة كنائسه.