ابرز ما جاء في كلمة نائب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم..

– نحن في المقاومة تربينا على يد القائد الكبير سماحة الأمين العام السيد حسن نصر الله
– مواقفك دستور عملنا وكلماتك نور طريقنا وخطابك أوتاد مسيرتنا
– أعداؤك يخافون طيفك ويرونك في كل مجاهدٍ ومحب
– “إسرائيل” كيان غاصب محتل يشكل خطرًا حقيقيا على المنطقة والعالم
– “إسرائيل” احتلال توسعي لا يكتفي بفلسطين
– “إسرائيل” تراهن على الإجرام الذي يرعب الآخرين والتبني المطلق من أمريكا
– لا يمكن أن نفصل لبنان عن فلسطين ولا المنطقة عن فلسطين
– طوفان الأقصى جاء بعد 75 عاما من الاحتلال وهذا حق مشروع
– لبنان ضمن المشروع التوسعي “الإسرائيلي”
– مساندتنا للفلسطينيين هي مساندة للحق لأن الفلسطينيين أصحاب حق
– لولا أميركا الشيطان الأكبر لما استطاعت “إسرائيل” أن تكون في هذه السيطرة التي تقوم بها
– أميركا الشيطان الأكبر تريد شرق أوسط جديدًا
– سفراء الدول الأجانب كانوا يتواصلون مع قيادة حزب الله لحثها على وقف جبهة الإسناد لغزة
– نحن أمام خطر شرق أوسط جديد على الطريقة “الإسرائيلية” الأمريكية
– لسنا أمام مشروع إيراني بل إننا أمام مشروع فلسطيني يدعمه الإيرانيون والأحرار في هذه المنطقة
– المشروع الآن في المنطقة مشروع توسعي والمطلوب تحرير فلسطين
– دعم فلسطين فخر لإيران التي تبذل كل الإمكانات لتعزيز وتقوية الفلسطينيين
– إذا لم نواجه “إسرائيل” ستصل “إسرائيل” إلى أهدافها
– من يسبب الضرر للبنان ليس من يدافع عن البشر بل الذي يقتلهم
– نحن نقاتل كمقاومة بشرط ونستهدف جيشهم وهم يقتلون بوحشية وخسية ويستهدفون الأطفال والنساء والشيوخ
– عندما نتحمل التضحيات ونؤلم إسرائيل نكون قد حمينا الأجيال لعشرات ومئات السنين.
– مشروع “إسرائيل” تدميري وإلغائي للمقاومة ولشعب المقاومة.
– صحيح أن ضربة القيادات وعلى رأسهم الأمين العام كبيرة وقاسية وحاولوا ضرب الإمكانات لكن الحمد لله لم يتمكنوا من تخطي الخطوة الأولى.
– الطريق للوصول إلى نتيجة هو طريق حصري ومن أجل استعادة الأرض هو صمود المقاومة والتفاف شعبها حولها.
– نحن أمام وحش هائج لا يتحمل أن تمنعه المقاومة من تحقيق أهدافه وأبشركم نحن من سيمسك رسنه ونعيده إلى الحظيرة.
– منذ 17 أيلول حتى الآن نحن في مرحلة جديدة اسمها مواجهة العدوان والحرب “الإسرائيلية” على لبنان ولم نعد في مرحلة المساندة.
– بكل صراحة ما أنجزه الأخوة في الميدان خلال الأسبوعين كان أكبر وأفضل مما كانوا يتوقعون.
– مهمة المقاومة أن تلاحق الجيش وتقوم بعمليات ضده في أي مكان يتقدم إليه.
– الشباب بالانتظار للالتحام أكثر فأكثر علما أن أول أسبوع على الحافة الأمامية 25 قتيل و150 جريح.
– منذ أسبوع وإلى الآن قررنا معادلة جديدة اسمها معادلة إيلام العدوّ وستصل الصواريخ إلى حيفا وإلى ما بعد بعد حيفا كما أراد السيد.
– بما أن العدوّ استهدف كل لبنان فلنا الحق ومن موقع دفاعي أن نستهدف أي نقطة في كيان العدو.

– نستطيع استهداف أي نقطة في الكيان “الإسرائيلي” وسنختار النقطة المناسبة.
– أقول للجبهة الداخلية الحل بوقف إطلاق النار وبعد وقف إطلاق النار بحسب الاتفاق غير المباشر يعود المستوطنون إلى الشمال.
– مع استمرار الحرب ستزداد المستوطنات غير المأهولة ومئات الآلاف بل أكثر من مليونين سيكونون في دائرة الخطر.
– المقاومة لن تهزم لأنها صاحبة الأرض ولأن مقاوميها استشهاديون لا يقبلون إلا حياة العز وجيشكم الآن مهزوم وسيهزم أكثر.
– الحزب قوي رغم الضربات القاسية بعد البايجر وما حصل بعده.
– الحزب قوي بمجاهديه وإمكاناته وبتماسك الحزب وحركة أمل وهذا الجمهور الذي يعمل متماسكًا مع بعضه بكل قوة وعزيمة.
– إسرائيل” هي التي تعطل حياتنا جميعًا وإن التفافكم الوطني اليوم يزيد اللحمة وسنكون معا إن شاء الله ولا يراهنن أحد أنه سيستثمر خارج الإطار.
– يا أهلنا الذين نزحوا أبناؤكم في الميدان وأنتم في النزوح والله أنتم أشرف الناس ونحن وإياكم في مركب واحد.
– إن النصر مع الصبر لكن أعدكم وعدًا وعده سيدنا الأمين العام أعدكم بأن تعودوا إلى بيوتكم التي سنعمرها وستكون أجمل مما كانت عليه وقد بدأنا إعداد المقدمات لهذا الأمر.

شاهد أيضاً

“استقلال البلد مهدد”… باسيل: دخلنا في حرب لم يكن يجب أن نقع فيها

أكد رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل أنَّ “الحفاظ على الإستقلال هو أصعب من …