أكّدت حركة “حماس” أنّ الطيار الأميركيّ، الذي توفي، بعد أن أضرم النار في نفسه أمام السفارة الإسرائيلية، في واشنطن، سيظل خالدًا، بعد احتجاجه المناهض للحرب.
وتوفي جندي في سلاح الجو الأميركي، بعدما أضرم النار في نفسه خارج مقر السفارة الإسرائيلية في واشنطن نهاية الأسبوع، احتجاجًا على الحرب في غزة، وفق ما أعلن البنتاغون.
وفي التسجيل المصوّر الذي انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، ظهر الرجل الذي كان يرتدي زيا عسكريا وهو يعلن بأنه “لن يكون متواطئا في إبادة جماعية” قبل أن يسكب على نفسه سائلا، ثم يضرم النار في نفسه وهو يصرخ “الحرية لفلسطين!” إلى أن يسقط أرضا.