قدّرت الدولية للمعلومات أن نحو 30% من المواطنين الذين اصطفوا على المحطات كان هدفهم الإتجار بالبنزين.
وأضافت: خلقوا سوق بنزين موازياً حجمه نحو 99 ألف صفيحة يوميا بمتوسط ربح 300 ألف ليرة للصفيحة. وقد بلغ حجم هذا السوق آبان أزمة الـ 6 أشهر نحو 270 مليون دولار. ماذا عن أصحاب بعض المحطات؟