جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:
لفتت مصادر مواكبة للحراك الجاري، في اتصال مع “الأنباء” الإلكترونية إلى أن “السفير القطري ذهب في محادثاته مع النواب الذين التقاهم الى طرح اسم قائد الجيش العماد جوزيف عون كمرشح توافقي، وعندما قيل له أن هذا الأمر يتطلب تعديل الدستور، قال اين المشكلة، فالوضع اليوم شبيه بالعام 2009 عندما تمّت تسوية الدوحة وتم الاتفاق على انتخاب قائد الجيش العماد ميشال سليمان، وأن المشهد اليوم لا يختلف كثيرا عما كان عليه في تلك الفترة؟ ولكن يبقى على الكتل المسيحية الكبرى ان تحدد موقفها صراحة من هذا الموضوع، وفي حال عدم التوافق عندها يصار الى اختيار اسم من باقي المرشحين وهذا بالتاكيد لن يتم إلا بعد أخذ موافقة بكركي”.