رأى المطران الياس عودة, أن “ما حصل من توقيف شاب يطلبُ معرفة حقيقة التفجيرِ الذي أودى بشقيقه ورفاقٍ له واعتداء القوى العسكريّةِ على المُحتجّين على توقيفه بمن فيهم كاهنٌ هو أمرٌ مرفوضٌ ومُدان”.
وفي عظة الأحد, أضاف: “نحن بحاجة إلى رأس للدولة وإلى دمٍ جديدٍ يُنعِشُ جسدَ هذا الوطنِ المهترئ ويَعتمد النزاهة والعلم والمُساءلةَ والمُحاسبةَ”.
وتابع, “أَوقِفوا هذا التنْكيل اللاأخلاقيّ بِذوي الضحايا المَوجوعين وهذا التجاوز اللامهنيّ للقانون وافرُضوا العدالة”.