في جريمة قتل وحشية، عُثر على أم وابنتها مقطوعتي الرأسين في السرير، بعد أن أبلغ الجيران عن سماع “أصوات غريبة” في المنزل الواقع باهيا بالبرازيل.
وتم اكتشاف جثتي ليفيا تاوان، البالغة من العمر 7 سنوات، ووالدتها إدينيوزا رودريغيز، البالغة من العمر 24 عاما، بعد 3 أيام من عيد الميلاد.
وأثارت “تحركات غريبة” في منزلهما في كازا نوفا بباهيا، قلق الجيران الذين اتصلوا بالشرطة خوفا على الأسرة.
وذكرت تقارير محلية، أن المشتبه به الرئيسي في جريمتي القتل، هو صديق رودريغيز السابق ووالد ليفيا.
سكاي نيوز عربية