على ضوء المعطيات، فإنّ حال المراوحة التي تُلقي بثقلها على مجمل الملفات من الترسيم إلى الحكومة إلى الرئاسة، تفتح المجال إلى مزيد من الانهيار المعيشي إذ تغيب في ظل هذه المراوحة أيّ إجراءات من الوزارات المعنية لمعالجة المشاكل التي تعتري تفاصيل حياة المواطنين، الذين جُل ما يسمعونه بعض الكلام من هذا الوزير أو ذلك، بما لا يسمن ولا يغني عن جوع.
الانباء الإلكترونية