نفى النائب مارك ضو التداول باسم النائب ميشال الدويهي لرئاسة الجمهورية، معتبرًا أنّ “نداء رئيس حزب القوات سمير جعجع يجب أن يكون للإطار السياسي للرئيس وليس للتوافق على شخص، بما يفتح الباب على إمكان تشكيل قوة سياسية تكون قادرة على التغيير في وجه السلاح غير الشرعي والتعطيل الدائم للمؤسسات والتدخل بالقضاء وغيرها”.
ضو وفي حديث إذاعي، أشار إلى أنّ “النواب التغييريين قدموا خطوات عدة تتعلق بملف الرابع من آب، آخرها اقتراح القانون للحفاظ على الأهراءات في ظل التصدعات الحاصلة واحتمال الانهيار، لكن هذا الاقتراح سقط في مجلس النواب”، لافتًا إلى أنّ “العمل جار على المطالبة بلجنة تقصي حقائق دوليّة من مجلس حقوق الانسان بهدف حماية التحقيق بجريمة العصر”، وأمل في أن “يتم استكمال التحقيق على يد القاضي طارق البيطار”.