يجري توزيع مساعدات مالية في دائرة الشمال الثالثة ظاهرها معيشي، ولكنها في الواقع رشوة انتخابية، وقد وصلت حصة الوحدة السكنية مبلغ 20 مليون ليرة، ما يطرح أكثر من علامة استفهام عن شكل الرقابة الانتخابية من جهة، وعن صدقية مجلس النواب العتيد، وعن دور مراقبين انتخابين لا يتخطى عددهم الثلاثين وصلوا مؤخراً من الاتحاد الأوروبي.
المصدر: ليبانون فايلز