مصلحة الدول تُبنى على العلاقة السليمة في ما بينها وليس على التصادم أو العِدائية.
وأشارت إلى حرص دمشق على التعامل بإيجابية مع مختلف المبادرات التي طُرحت، بما في ذلك المبادرات الخاصة بتصحيح العلاقة السورية التركية.
واعتبرت الخارجية أنّ نتيجة تلك المبادرات هو مسار هادف “يبنى على مبادئ محددة تحكم العلاقة بين الدولتين، أساسها احترام السيادة والاستقلال ووحدة الأراضي”.