نصح وزير الخارجية الفرنسي ستيفان سيجورنيه “الفرنسيين بضرورة الامتناع عن التوجه إلى إيران وإسرائيل ولبنان والأراضي الفلسطينية”.
وطلب سيجورنيه “عودة عائلات الموظفين الدبلوماسيين من طهران” فضلا عن منع مهمات موظفين فرنسيين رسميين في هذه البلدان.
وأتى القرار الذي اتخذ “خلال اجتماع أزمة” في وقت هددت فيه إيران بضرب إسرائيل التي نسب إليها هجوم استهدف في الأول من نيسان القنصلية الإيرانية في دمشق.