أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في “يوم الجريح المقاوم”:
– جراح الجرحى صنعت لشعبنا وأمتنا الكثير من الإنجازات والانتصارات.
– في هذه المناسبة اتوجه الى الجرحى والجريحات في يومهم لابارك لهم هذا اليوم ولعائلاتهم الشريفة التي تتحمل معهم كل الاعباء واتوجه الى الاخوة والاخوات الاسرى والاسيرات المحررين والمحررات ولعائلاتهم الشريفة.
– نبارك للإخوان في الحرس الثوري في إيران يومهم وعيدهم الذين هم بحق ومنذ البداية السند الحقيقي والداعم القوي لكل حركات المقاومة.
– 130 يوم في غزة من الصمود الأسطوري والبطولات التي تصل إلى حد الإعجاز والصبر الذي لا مثيل له في التاريخ.
– ما نراه اليوم على الجبهة الجنوبية هو بالدرجة الاولى استجابة صادقة للمسؤولية الايمانية والاخلاقية والدينية.
– ما يجري في غزة يجب ان يهز ضمير كل الناس في العالم ويجب ان يستشعروا بالمسؤولية تجاه هذا العدوان والكارثة الانسانية.
– نحن في الجبهة اللبنانية نصرة لغزة منسجمون مع قيمنا ومسؤوليتنا الأخلاقية والدينية “وفي هذا لا تأخذنا لومة لائم”.
– وجود “اسرائيل” هي مصيبة لكل المنطقة و”اسرائيل” القوية كانت خطرا اما الخائفة والمردوعة تشكل حالة اقل خطرا وضررا على شعوب المنطقة.
– المصلحة الوطنية للجميع هو أن تخرج “إسرائيل” في عدوانها على غزة مهزومة.
– فتح الجبهة اللبنانية مع العدو شكل مصلحة وطنية بالدرجة الأولى لمنع انتصار “إسرائيل”.
– هناك أطراف لها مواقف مسبقة وينطبق عليها قول”صم بكم عُمي” أياً كان النقاش معها.
– هذه الفئة التي تدعي أنّ “القانون الدولي يحمينا” وتجادل في جدوى المقاومة “ميؤوس منها”.
نحن في الجبهة اللبنانية نصرة لغزة منسجمون مع قيمنا ومسؤوليتنا الأخلاقية والدينية “وفي هذا لا تأخذنا لومة لائم”.
– وجود “اسرائيل” هي مصيبة لكل المنطقة و”اسرائيل” القوية كانت خطرا اما الخائفة والمردوعة تشكل حالة اقل خطرا وضررا على شعوب المنطقة.
– المصلحة الوطنية للجميع هو أن تخرج “إسرائيل” في عدوانها على غزة مهزومة.
– فتح الجبهة اللبنانية مع العدو شكل مصلحة وطنية بالدرجة الأولى لمنع انتصار “إسرائيل”.
– هناك أطراف لها مواقف مسبقة وينطبق عليها قول”صم بكم عُمي” أياً كان النقاش معها.
– هذه الفئة التي تدعي أنّ “القانون الدولي يحمينا” وتجادل في جدوى المقاومة “ميؤوس منها”.
قوة المقاومة في الجنوب هو في هذا الاحتضان الشعبي والكبير ونحن نستند على هذه الجبال الشامخة والارادات الصلبة وهذه المقاومة بهذه التضحيات وهذا الصمود هم يدافعون عن كل لبنان والا استباحت “اسرائيل” كل لبنان.
– سيُعاد بناء البيوت التي تُدمر في الجنوب بأحسن مما كانت عليه.
– هناك جبهة مفتوحة منذ 129 يوم في الجنوب والعدو يقاتل ضمن حدود وضوابط وهذه التجربة ثبتت موازين الردع.
– كل الوفود التي أتت إلى لبنان خلال الأشهر الماضية هدفها أمن “إسرائيل” وإعادة الـ100 الف مستوطن إلى المستوطنات.
– العدو ليس في موقع فرض الشروط على لبنان وانا ادعو الموقف الرسمي اللبناني وضع شروط جديدة على 1701 لا تطبيقه.
– الجبهة في جنوب لبنان هي ضغط ومساندة ومشاركة في إلحاق الهزيمة بالعدو وإضعافه حتى يوقف العدوان.
– المكاسب السياسية التي يتم التلويح بها لنا “من هنا وهناك” لن تؤثر علينا ولن تجعلنا نوقف الجبهة.
– الجبهة الجنوبية تحكمها موازين ردع وحسابات دقيقة عند طرفي القتال ولكن هناك جو كبير من التهويل قد يصل الى مستوى “الانحطاط الاخلاقي والسفالة”.
– مشهد اخر من مشاهد الانحطاط والسفالة تخويف اهالي القرى الجنوبية الحدودية عبر الاتصال بهم ودعوتهم الى اخلاء المنازل وزرع البلبة خدمة للعدو.
– يجب الانتباه الى الحرب النفسية التي يشنها العدو واطراف يخدمونه.
– تقدم معلومات بالمجان للعدو الصهيوني عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
– لا يجوز تقديم معلومات للعدو بالمجان وهو يبحث عنها.
– الهاتف الخلوي هو جهاز تنصت لذلك نطلب من اخواننا في القرى الحدودية وفي كل الجنوب لا سيما المقاتلين وعائلاتهم الاستغناء عن هواتفهم الخلوية من اجل حفظ وسلامة دماء وكرامات الناس، الخلوي هو عميل قاتل يقدم معلومات محددة ومميتة.
– الاسرائيلي ليس بحاجة لزرع العملاء على الطرقات فالكاميرات الموصولة على الانترنت تراقب كل الطرقات ويجب قطع هذه الكاميرات عن الانترنت لان التساهل في هذا الموضوع يساهم في المزيد من الشهداء والخسائر وكشف الجبهة للعدو.
– نحن نراقب كل التطورات في المنطقة وكل الاحتمالات مفتوحة لكن نحن نقاتل في الجنوب وعيننا على غزة.
– عندما يقف العدوان على غزة سيقف اطلاق النار في الجنوب وعندما يقف اطلاق النار في غزة ويقوم العدو الصهيوني باي عمل سنعود للعمل على القواعد والمعادلات التي كانت قائمة فالمقاومة عملها ردع العدو وستكون ردودنا متناسبة.
– من يهددنا بالتوسعة في الحرب نهدده بالتوسعة كذلك ومن يتصور ان المقاومة في لبنان تشعر لو للحظة واحدة بخوف او ارتباك هو مشتبه ومخطئ تماما ويبني على حسابات خاطئة.
– المقاومة اليوم اشد يقينا واقوى عزما لمواجهة العدو في اي مستوى من مستويات المواجهة.